مُلحن، ومنتج موسيقى، ومهندس صوت، وأستاذ جامعي
مُلحن، ومنتج موسيقى، ومهندس صوت، وأستاذ جامعي
عازف تشيللو، ومُلحن، وعازف موسيقى الحجرة
عازف تشيللو، ومُلحن، وعازف موسيقى الحجرة
ميكلوس مالك هو منتج موسيقي أمريكي مجري ومهندس مكساج وماستر وكاتب أغاني. وهو معروف بمعرفته الموسيقية العميقة وتفانيه في الجودة وقدرته الفريدة على الارتقاء بكل مشروع يلمسه بطرق غير متوقعة. تشمل تسجيلات ميكلوس: أريانا غراندي وجنيفر لوبيز وأرمين فان بورين وأناستاشيا وبيكسي لوت وياني وذا إكس فاكتور. ظهرت أعماله في أكثر من 15 مليون سجل.
ولد في بودابست ، ورث ميكلوس الأذن الموسيقية الغنية من والديه. درس البيانو الكلاسيكي والتأليف أثناء عمله على أغاني البوب. بعد حصوله على درجة الماجستير من أكاديمية فرانز ليزت للموسيقى، ذهب ميكلوس إلى بوسطن ودرس في كلية بيركلي للموسيقى. بعد فترة وجيزة عرضت عليه صفقة نشر في نيويورك، مما أدى إلى تقدمه في الولايات المتحدة أولاً ككاتب أغاني (أناستاسيا) ثم كمنتج / منظم لكل من جينيفر لوبيز و أناستاسيا و دريم.
غايل هيدينج هو مهندس صوت ، ومنتج موسيقي، ورائد أعمال حائز على جائزة جرامي وجائزة جرامي اللاتينية. كما أنه مدير بيركلي أبوظبي وعضو هيئة تدريس سابق في كلية بيركلي في فالنسيا في إسبانيا، حيث قام بالتدريس ووضع المناهج الخاصة بموضوعات الإنتاج الموسيقي، وتقنيات التسجيل الصوتي والمزج، والصوت الحيّ على المستوى الجامعي وبرامج الدراسات العليا، وقدّم محاضرات متخصصة في العديد من الجهات في أنحاء أمريكا اللاتينية، مثل: جامعة سان فرانسيسكو دي كيتو، و معهد مونتيري للتكنولوجيا والتعليم العالي، وجامعة لاسال.
عمل غايل على أكثر من 50 ألبوماً وأكثر من 500 عرض حيّ حول العالم لفنانين مشهورين، أمثال: بريتني سبيرز، وجاستن تمبرليك، وجانيت جاكسون، ومغنيَي المارياتشي المكسيكيين: وأيدا كويفاس، وبيبي أغيلار، وأساطير الجاز جون ماكلولين، وفرقة كاريبيان جاز بروجيكت. وتضم قائمة عملائه من الشركات شركة سامسونج، و"بي بي سي"، وماكدونالدز، ومجموعة يونيفرسال الموسيقية ووارنر.
أنشأ غايل استوديو سانديا ساوند وسانديا لايف في مدينة كانون بالمكسيك لإنتاج الموسيقى داخل الاستوديو وعلى المسرح. وهو عضو مؤسس يشغل منصب مدير دائرة المنتجين والمهندسين في أكاديمية التسجيل اللاتينية، ويعمل أيضاً مستشاراً للمؤسسات في المكسيك والهند لرفع مستوى القطاع الثقافي والموسيقي.
ستيفن ويبر، هو مُلحن حاصل على جائزة إيمي، ومؤسس برنامج تقنيات مُشغل الموسيقى "فن الدي جي" وتنسيق الأغاني في معهد بيركلي، وهي البرامج التي تُعد الأولى من نوعها التي يتم تدريسها في معهد للموسيقى.
يشغل ستيفن حالياً منصب المدير التنفيذي لمعهد بيركلي في نيويورك، حيث يشرف على استوديوهات التسجيل الشهيرة "باور ستيشن" منذ عام 2017، بالإضافة إلى استضافته للعديد من كبار الفنانين ومؤلفي الأغاني مثل، مثل جون ليجند، وميك جاغر، وشخصيتي ديزني فروزن وماري بوبينز لعقد الندوات وورش العمل. وإلى جانب ذلك، يشغل ستيفن منصب عميد قسم المبادرات الاستراتيجية في معهد بيركلي للموسيقى بالإضافة إلى عمله كمستشار فنّي لمجموعة يونيفرسال الموسيقية.
تولى ستيفن إنتاج وتأليف العديد من الألبومات الموسيقية لأشهر الفنانين حول العالم. وهو المُلحن ومُنسق الأغاني المنفرد في سيمفونية "ستايلس سيمفوني"، التي تعتبر واحدة من الأعمال الفنيّة الرائدة التي تجمع بين أوركسترا كاملة والهيب هوب والتريب هوب والدبستيب. حاز ستيفن على العديد من الجوائز جراء عمله كمعلم، كما قام بإعطاء دورة تعليمية على الإنترنت بعنوان "فن الإنتاج الموسيقي"، حضرها أكثر من 30 ألف شخص من جميع أنحاء العالم. كما قام ستيفن بتأليف كتاب "تقنيات مشغل الموسيقى: فن الدي جي"، والذي يعد الكتاب الأول من نوعه الذي يدرّس تقنيات وأساليب التعامل مع مُشغل الموسيقى كآلة موسيقية، بالإضافة إلى كتاب "مهارات الدي جي: الدليل الشامل لتنسيق الأغاني".
تتولى البروفيسورة تونيا بتلر، الحاصلة على درجة الماجستير والدكتوراه، في القانون رئاسة قسم إدارة الأعمال التجارية الموسيقية في كلية بيركلي للموسيقى، وهي أول امرأة وأول امرأة من أصحاب البشرة السمراء تتقلّد رئاسة القسم في تاريخه الممتد على مدار 30 عاماً.
تتمتع بتلر المخضرمة في صناعة الموسيقى بخبرة تزيد على 14 عاماً في المحاماة الترفيهية والإدارة التنفيذية في شركات التسجيل والإنتاج الموسيقي، بالإضافة إلى خبرة 16 عاماً في إدارة برامج الأعمال التجارية الموسيقية والتدريس في قانون الترفيه. حصلت بتلر على شهادة الدكتوراه في القانون من مدرسة كاليفورنيا الغربية للقانون وشهادة الماجستير في القانون في الترفيه والإعلام من كلية الحقوق الجنوبية الغربية، بالإضافة إلى درجة دولية من كلية فيتزويليام في جامعة كامبريدج بإنجلترا.
تعد تونيا بتلر متحدثة تحفيزية حاصلة على جائزة وتحمل عضوية منظمة "توستماسترز" ومؤلفة دليل الحياة المهنية تحت عنوان "هل الأعمال التجارية الموسيقية فاسدة أو ربما لا تستطيع الغناء؟" (The Music Business is Corrupt or Maybe You Just Can’t Sing?)، وهو كتاب يتناول كيفية تحمل مسؤولية الحياة المهنية المتعثرة. وأيضاً، تستضيف بتلر برنامج Business of Music Bootcamp مرة كل أسبوعين، والذي يسلط الضوء على الجوانب التجارية والقانونية لصناعة الموسيقى، وطرح القضايا الشهيرة، ونزاعات المشاهير.
تُعد كاثلين هاولاند معالجة موسيقية معتمدة وأخصائية في مجال الخطابة والحديث. عملت كاثلين على مدار 40 عاماً مع فئات مختلفة من المرضى بالاستعانة بالموسيقى لتحسين النطق واللغة والإدراك والحركة في بيئتي التأهيل وإعادة التأهيل. كما ساهم تحصيلها الدراسي في مجال الدكتوراه في مجال الموسيقى والإدراك على اكتساب خبرة كبيرة ساعدتها في تحقيق الربط بين مجتمعات العلوم والفنون لتحديد أفضل الممارسات. كما أعطت كاثلين دروساً لطلاب البكالوريوس والدراسات العليا في معهد بوسطن الموسيقي وكلية بيركلي للموسيقى وجامعة ليزلي وجامعة بوسطن؛ مما مكّنها من المزج بين الخبرة العملية والموارد الأكاديمية.
"أنا أؤمن بقدرة الموسيقى على مساعدة ذوي الهمم من أصحاب الإعاقات الخَلقية والمكتسبة. وبالرغم من مرور أكثر من 40 عاماً من العمل في هذا المجال، ما زالت الدهشة تتملكني من مظاهر القوة التي تكشف عنها الموسيقى وتصل إليها. أعتقد أن الموسيقى تشكل قوة خيّرة في العالم، ويتمثل هدفي في خدمة هذا الأمر من خلال اعتماد أفضل جوانب العلوم والفنون"، كما تقول كاترين عن نفسها.
يمتلك كيفن دوسيت خبرة واسعة في مجالي الهندسة وتأليف وتسجيل موسيقى الأفلام، تجعل من أعماله دليلاً على مدى ارتباط الموسيقى بالتكنولوجيا. أمضى كيفن بضع سنين من عمره في ابتكار أشكال جديدة من الإنتاج والأداء الموسيقي بالتعاون مع شركة إنتل، ومؤخراً عمل كيفن على الإشراف الموسيقي لفيلم (Le Musk)، الذي يوفر تجربة سينمائية افتراضية واقعية بالتعاون مع مرشده المخرج أيه. آر رحمان. بدأ كيفن العمل مع أيه. آر رحمان منذ 10 سنوات أثناء جولته العالمية للفيلم "المليونير المتشرد" ليصبح بعدها عضواً أساسياً في فريق عمله، حيث يشاركه بعض المشروعات، مثل "بيليه: مولد أسطورة"، و "رحلة المائة قدم"، و "ذراع المليون دولار" وغيرها من الأفلام الروائية الهندية.
يعد كيفن مؤلفاً موسيقياً معروفاً رُشح لنيل جائزة إيمي عن عمله في الفيلم الوثائقي "جيل الزخم"، كما يتمتع بخبرة مهنية كبيرة من خلال عمله في البرامج التلفزيونية والإعلانات التشويقية وألعاب الفيديو، بما في ذلك الإصدار الرابع من سلسلة "ديد رايسينج فور" و"نيد فور سبيد". كما طوّر مؤخراً خوارزمية تأليف موسيقي بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، بالتعاون مع شركة إنتل، حيث سيتم استخدامها لوضع نشيد دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2021 في طوكيو.
أمضى كيفن سنوات حياته الأولى في فرنسا وهولندا ساعياً وراء شغفه بالموسيقى. وبالرغم من تمكنه من العزف على العديد من الآلات الموسيقية، إلا أنه لم يتدرب إلا على عزف البيانو الكلاسيكي منذ أن كان في سن السادسة من عمره. واصل مسيرته من خلال أداء العروض الحية وإخراجها، مثل العرض الموسيقي الافتتاحي لإنتل في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية عام 2018 وبرنامج كوك ستوديو لأيه. آر رحمان في الهند. يعمل كيفن استشارياً لشركة ياماها وستينبرغ منذ 11 عاماً، كما يمثل الساحل الغربي لستينبرغ في الولايات المتحدة الأمريكية، لذلك يتردد باستمرار إلى الاستوديوهات لتدريب الموسيقيين والفنانين والمنتجين الموسيقيين على كيوبايس ونويندو ودوريكو وويفلاب.
نسيم الأطرش مُلحن وعازف تشيللو فلسطيني الأصل، يعتبر نسيم من المواهب الموسيقية الفريدة في الوطن العربي. وقد تدرّب بشكل أساسي على الموسيقى الكلاسيكية والأداء الارتجالي، ويشتهر بمزجه بين الموسيقى العربية والجاز والكلاسيكيات الأوروبية، الأمر الذي يظهر جليّاً في أعماله.
بعد دراسته في معهد إدوارد سعيد الوطني للموسيقى في فلسطين، حصل نسيم على منحة دراسية كاملة في معهد بيركلي في بوسطن حيث نال درجتي البكالوريوس والماجستير في العزف على التشيللو.
يعزف نسيم أيضاً بشكل منفرد، وهو عازف في موسيقى الحجرة. كما يدير حالياً فرقة الموسيقى العربية في جامعة تافتس الأمريكية بالإضافة إلى عمله في تدريس الموسيقى. شارك نسيم في العديد من العروض العالمية، وسافر في جولة "Global Messengers"، برفقة المُلحن وعازف البيانو العالمي دانيللو بيريز، كما شارك في أوركسترا "أنهار من الأصوات" مع الفنان أمير الصفّار، بالإضافة إلى تواجده في العديد من المهرجانات الدولية مثل مهرجان ديترويت للجاز، ومهرجان بيت الدين في لبنان، وإحيائه الكثير من الحفلات في قاعة ألبرت الملكية.